.png "Menu")
أمسية فنية ساحرة في جنيف: جسر فوق البحر المتوسط يجمع موسيقى لبنان، المغرب واليونان
خاص جنيف
تقرير فراس شمسان
نظّم مسرح "الحمراء" في جنيف مساء الجمعة 20 سبتمبر أمسية موسيقية استثنائية تحت عنوان "جسر فوق البحر الأزرق"، حيث تم تقديم رحلة موسيقية ساحرة عبر دول حوض البحر الأبيض المتوسط، من خلال تعاون فني مميز بين فنانين مرموقين من لبنان، المغرب واليونان.
الفعالية شهدت حضور الفنانة اللبنانية الشهيرة غادة شبير، إلى جانب حميد أجبار من المغرب ودروسوس كوتسوكوستا من اليونان، الذين أبدعوا بأصواتهم مع مرافقة فرقتهم الموسيقية المتألقة. ضم العرض مجموعة موسيقيين بارعين مثل ألكيس زوبوغلو (قانون) من اليونان، مارينا ليونتو (عود) من اليونان، بشار شريفة (تشيلو) من سوريا، عبد الرحيم السملالي (كمان) من المغرب، ميخاليس كولوميس (كمان) من قبرص، وعماد غجّو (إيقاع) من المغرب.
هذا الحفل الموسيقي جاء ليؤكد من جديد على أهمية الفن والموسيقى في بناء الجسور بين الشعوب والثقافات. تحت ضوء الأنوار وأصوات الآلات الشرقية والغربية، أخذ الفنانون الجمهور في رحلة سمعية وبصرية عبر ألحان البحر المتوسط، ليتنقلوا بسلاسة بين الإيقاعات الساحرة والألحان الفاتنة، مبرزين جماليات التنوع الثقافي في المنطقة.
وتأتي هذه الأمسية بعد نجاح إنتاج العام الماضي "في ظل الزيتون"، حيث تميز هذا العام بتقديم تجربة جديدة توحد قلوب الحضور عبر أصوات ومواهب استثنائية، ليكون "جسر فوق البحر الأزرق" حلقة جديدة تضيف سحرًا خاصًا لهذا التقليد الفني الذي يعزز التواصل الثقافي بين الشرق والغرب في قلب أوروبا.
الفعالية شهدت حضور الفنانة اللبنانية الشهيرة غادة شبير، إلى جانب حميد أجبار من المغرب ودروسوس كوتسوكوستا من اليونان، الذين أبدعوا بأصواتهم مع مرافقة فرقتهم الموسيقية المتألقة. ضم العرض مجموعة موسيقيين بارعين مثل ألكيس زوبوغلو (قانون) من اليونان، مارينا ليونتو (عود) من اليونان، بشار شريفة (تشيلو) من سوريا، عبد الرحيم السملالي (كمان) من المغرب، ميخاليس كولوميس (كمان) من قبرص، وعماد غجّو (إيقاع) من المغرب.
هذا الحفل الموسيقي جاء ليؤكد من جديد على أهمية الفن والموسيقى في بناء الجسور بين الشعوب والثقافات. تحت ضوء الأنوار وأصوات الآلات الشرقية والغربية، أخذ الفنانون الجمهور في رحلة سمعية وبصرية عبر ألحان البحر المتوسط، ليتنقلوا بسلاسة بين الإيقاعات الساحرة والألحان الفاتنة، مبرزين جماليات التنوع الثقافي في المنطقة.
وتأتي هذه الأمسية بعد نجاح إنتاج العام الماضي "في ظل الزيتون"، حيث تميز هذا العام بتقديم تجربة جديدة توحد قلوب الحضور عبر أصوات ومواهب استثنائية، ليكون "جسر فوق البحر الأزرق" حلقة جديدة تضيف سحرًا خاصًا لهذا التقليد الفني الذي يعزز التواصل الثقافي بين الشرق والغرب في قلب أوروبا.
0 comments:
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.